الإسراء والمعراج



.....

اسم الكتاب: الإسراء والمعراج

اسم الكاتب: الشيخ محمد متولي الشعراوي

نوع ملف الكتاب: pdf

حجم الكتاب: 3.47 ميجا بايت

التصنيفات: كتب إسلامية

وصف الكتاب: كتاب الإسراء والمعراج pdf تأليف فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي، يتناول حديث القرآن عن الإسراء، وقانون الفاعل، وكيف أن الإسراء دليل على وقوع المعراج، ويحدثنا كذلك عن الأسباب والتوكل والكثير من الأحداث في تاريخ الإسلام، وموسى وطلب الرؤية، وفرض الصلاة، وغير ذلك من الأحداث التي يسردها علينا الشيخ محمد متولي الشعراوي، ويجيب عن كثير من الأسئلة المطروحة حول حادثة الإسراء والمعراج.

محمد متولي الشعراوي (15 أبريل 1911 - 17 يونيو 1998م) عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق. يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم في العصر الحديث؛ حيث عمل على تفسير القرآن الكريم بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء العالم العربي ، لقبه البعض بإمام الدعاة.
تخرج عام 1940 م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم انتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة انتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذاً للشريعة في جامعة أم القرى. اضطر الشيخ الشعراوي أن يدرِّس مادة العقائد رغم تخصصه أصلاً في اللغة وهذا في حد ذاته يشكل صعوبة كبيرة إلا أن الشيخ الشعراوي استطاع أن يثبت تفوقه في تدريس هذه المادة لدرجة كبيرة لاقت استحسان وتقدير الجميع. وفي عام 1963 حدث الخلاف بين الرئيس جمال عبد الناصر وبين الملك سعود.
وعلى أثر ذلك منع الرئيس جمال عبد الناصر الشيخ الشعراوي من العودة ثانية إلى السعودية ، [بحاجة لمصدر] وعين في القاهرة مديراً لمكتب شيخ الأزهر الشريف الشيخ حسن مأمون. ثم سافر بعد ذلك الشيخ الشعراوي إلى الجزائر رئيساً لبعثة الأزهر هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها في التدريس وأثناء وجوده في الجزائر حدثت نكسة يونيو 1967، وقد سجد الشعراوى شكراً لأقسى الهزائم العسكرية التي منيت بها مصر -و برر ذلك "في حرف التاء" في برنامج من الألف إلى الياء بقوله "بأن مصر لم تنتصر وهي في أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون في دينهم" وحين عاد الشيخ الشعراوي إلى القاهرة وعين مديراً لأوقاف محافظة الغربية فترة، ثم وكيلاً للدعوة والفكر، ثم وكيلاً للأزهر ثم عاد ثانية إلى السعودية ، حيث قام بالتدريس في جامعة الملك عبد العزيز.
وفي نوفمبر 1976م اختار السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته، وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر. فظل الشعراوي في الوزارة حتى أكتوبر عام 1978م. اعتبر أول من أصدر قراراً وزارياً بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو بنك فيصل حيث إن هذا من اختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د. حامد السايح في هذه الفترة)، الذي فوضه، ووافقه مجلس الشعب على ذلك. وفي سنة 1987م اختير عضواً بمجمع اللغة العربية (مجمع الخالدين). وفيما يلي التدرج الوظيفي الكامل للشيخ الشعراوي: المناصب التي تولاها: عين مدرساً بمعهد طنطا الأزهري وعمل به, ثم نقل إلى معهد الإسكندرية, ثم معهد الزقازيق.
أعير للعمل بالسعودية سنة 1950م. وعمل مدرساً بكلية الشريعة, بجامعة الملك عبد العزيز بجدة. عين وكيلاً لمعهد طنطا الازهري سنة 1960م. عين مديراً للدعوة الإسلامية بوزارة الأوقاف سنة 1961م. عين مفتشاً للعلوم العربية بالأزهر الشريف 1962م. عين مديراً لمكتب الأمام الأكبر شيخ الأزهر حسن مأمون 1964م. عين رئيساً لبعثة الأزهر في الجزائر 1966م. عين أستاذاً زائراً بجامعة الملك عبد العزيز بكلية الشريعة بمكة المكرمة 1970م. عين رئيس قسم الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز 1972م.
عين وزيراً للأوقاف وشئون الأزهر بجمهورية مصر العربية 1976م. عين عضواً بمجمع البحوث الإسلامية 1980م. اختير عضواً بمجلس الشورى بجمهورية مصر العربية 1980م. عرضت علية مشيخة الأزهر وكذا منصب في عدد من الدول الإسلامية لكنه رفض وقرر التفرغ للدعوة الإسلامية.

تحميل كتاب الإسراء والمعراج

Comments

Popular posts from this blog

الحفيد الأكبر

ثورة الإدارة العلمية والمعلوماتية

سر المعمودية وموقف الإسلام منه بحث فى مقارنة الأديان